أساطير إسرائيل التي مع الآسف مازال منّا من يصدقها من بني جلدتنا :
أسطورةِ اتفق العرب أن لا يتفقوا... و هو قول لإبن خلدون قاله عند
سقوط الخلافة في قرطبة ......يعني مرتبط بظرف معين
أسطورة إذا عُربت خُربت .....(نفس الشئ)
أسطورة العرب متخلفين ( العرب لهم من الكوادر أكثر من إسرائيل 10 مرّات )
أسطورة الخلافة القادمة... ستقضي علي الغرب
أسطورة أن الإسلام منافي للديموقراطية و حقوق الإنسان و مساواة المرأة و الرّجل
أسطورة أنّ الإسلام يولّد العنف
أسطورة إسرائيل الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط
أسطورة شعب الله المختار( بنو إسرائيل كانوا شعب الله المختار في
عهد الفراعنة لأنهم كانوا الوحيدين الموحدين بالله و لله...
في ذلك الوقت و الآن اختلف الوضع كثير من الشعوب تؤمن بالله الواحد الأحد)
أسطورة الجيش الإسرائيلي هو الجيش الذي لا يهزم
أسطورة اليهود أغنياء و يتحكّمون في العالم (الدخل القومي
لإسرائيل حوالي 300 مليار دولار فقط ...للمقارنة دخل الصين 18000 مليار دولار )
أسطورة 99 % من الحلّ في يد أمريكا
أسطورة العرب اضطهدوا اليهود علي مدي 3000 سنة
أسطورة اليهود يسيطرون علي الإعلام و الطبّ و المحاماة و السينما و الفنّ
أسطورة إسرائيل دولة علمانية
أسطورة إسرائيل دولة مدنيّة (إسرائيل جيش له دولة..........)
أسطورة الإرهاب من العرب و من الإسلام
أسطورة الحرية و الديموقراطية لا تنفع مع العرب
أسطورة معاداة السامية وهو سلاح ضدّ كلّ من ينتقد إسرائيل
أسطورة الستة ملايين في الهولوكوست (المحرقة)و المبالغة فيها و الابتزاز بها
أسطورة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"
أسطورة أننا لا نستطيع الوحدة.......
أسطورة أنه متحكم فينا ...........
أسطورة العداوات العربية عربية .........هي خرافات مبتذلة ....
وأسطوانات مشروخة سيئة السُمعة والتسجيل للتعتيم
علي صوت الحق ...صوت الوحدة...........
أسطورة اللّوبي الصهيوني.........هي خرافة مبتذلة ....
وأسطوانة مشروخة وتِعلّة واهية وذريعة متخلّفة لإخفاء وضوح العداء السياسي الأمريكي
وهدف هذه الخرافات هو التثبيط والتيئيس والتنقيط .... وهي أكبر السياسات الإستراتيجية في المنطقة....
منقول
أسطورةِ اتفق العرب أن لا يتفقوا... و هو قول لإبن خلدون قاله عند
سقوط الخلافة في قرطبة ......يعني مرتبط بظرف معين
أسطورة إذا عُربت خُربت .....(نفس الشئ)
أسطورة العرب متخلفين ( العرب لهم من الكوادر أكثر من إسرائيل 10 مرّات )
أسطورة الخلافة القادمة... ستقضي علي الغرب
أسطورة أن الإسلام منافي للديموقراطية و حقوق الإنسان و مساواة المرأة و الرّجل
أسطورة أنّ الإسلام يولّد العنف
أسطورة إسرائيل الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط
أسطورة شعب الله المختار( بنو إسرائيل كانوا شعب الله المختار في
عهد الفراعنة لأنهم كانوا الوحيدين الموحدين بالله و لله...
في ذلك الوقت و الآن اختلف الوضع كثير من الشعوب تؤمن بالله الواحد الأحد)
أسطورة الجيش الإسرائيلي هو الجيش الذي لا يهزم
أسطورة اليهود أغنياء و يتحكّمون في العالم (الدخل القومي
لإسرائيل حوالي 300 مليار دولار فقط ...للمقارنة دخل الصين 18000 مليار دولار )
أسطورة 99 % من الحلّ في يد أمريكا
أسطورة العرب اضطهدوا اليهود علي مدي 3000 سنة
أسطورة اليهود يسيطرون علي الإعلام و الطبّ و المحاماة و السينما و الفنّ
أسطورة إسرائيل دولة علمانية
أسطورة إسرائيل دولة مدنيّة (إسرائيل جيش له دولة..........)
أسطورة الإرهاب من العرب و من الإسلام
أسطورة الحرية و الديموقراطية لا تنفع مع العرب
أسطورة معاداة السامية وهو سلاح ضدّ كلّ من ينتقد إسرائيل
أسطورة الستة ملايين في الهولوكوست (المحرقة)و المبالغة فيها و الابتزاز بها
أسطورة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"
أسطورة أننا لا نستطيع الوحدة.......
أسطورة أنه متحكم فينا ...........
أسطورة العداوات العربية عربية .........هي خرافات مبتذلة ....
وأسطوانات مشروخة سيئة السُمعة والتسجيل للتعتيم
علي صوت الحق ...صوت الوحدة...........
أسطورة اللّوبي الصهيوني.........هي خرافة مبتذلة ....
وأسطوانة مشروخة وتِعلّة واهية وذريعة متخلّفة لإخفاء وضوح العداء السياسي الأمريكي
وهدف هذه الخرافات هو التثبيط والتيئيس والتنقيط .... وهي أكبر السياسات الإستراتيجية في المنطقة....
منقول
0 تعليقات